Aucune traduction exact pour تعالى عن

Question & Réponse
Text Transalation
ajouter des mots
Envoyer

Traduire allemand arabe تعالى عن

allemand
 
arabe
Résultats connexes

les exemples
  • In seinem jüngsten Buch, Jours de Pouvoir, schreibt derehemalige Landwirtschaftsminister Bruno Le Maire herablassend überdas Gebäude, in dem sein dänischer Kollege in Kopenhagen residiert,das er mit Sozialwohnungen vergleicht.
    في كتابه الأخير "أيام القوة"، يتحدث وزير الزراعة السابقبرونو لو مير بقدر كبير من التعالي عن البناية التي تضم مكتب نظيرهالدنمركي في كوبنهاجن، والذي يشبهه بالإسكان الرخيص المخصص لذويالدخول المنخفضة.
  • Gepriesen sei Er ! Wahrlich , Ihm gehört , was in den Himmeln und auf der Erde ist alles ist Ihm untertan
    « وقالوا » بواو وبدونها اليهود والنصارى ومن زعم أن الملائكة بنات الله « اتخذ الله ولداً » قال تعالى « سبحانه » تنزيها له عنه « بل له ما في السماوات والأرض » ملكا وخلقا وعبيدا والملكية تنافي الولادة وعبر بما تغليبا لما لا يعقل « كل له قانتون » مطيعون كل بما يراد منه وفيه تغليب العاقل .
  • Und Wir haben unter ihnen Haß und Zwietracht bis zum Tage der Auferstehung gesät . Sooft sie ein Feuer für den Krieg anzündeten , löschte Allah es aus , und sie trachteten nur nach Unheil auf Erden ; und Allah liebt nicht die Unheilstifter .
    « وقالت اليهود » لما ضيق عليهم بتكذيبهم النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كانوا أكثر الناس مالا « يد الله مغلولة » مقبوضة عن إدرار الرزق علينا كنوا به عن البخل - تعالى الله عن ذلك- قال تعالى : « غُلَّتْ » أمسكت « أيديهم » عن فعل الخيرات دعاء عليهم « ولُعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان » مبالغة في الوصف بالجود وثنى اليد لإفادة الكثرة إذ غاية ما يبذله السخي من ماله أن يعطي بيديه « ينفق كيف يشاء » من توسيع وتضيق لا اعتراض عليه « وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك » من القرآن « طغيانا وكفرا » لكفرهم به « وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة » فكل فرقة منهم تخالف الأخرى « كلما أوقدوا نارا للحرب » أي لحرب النبي صلى الله عليه وسلم « أطفأها الله » أي كلما أرادوه ردهم « ويسعَون في الأرض فسادا » أي مفسدين بالمعاصي « والله لا يحب المفسدين » بمعنى أنه يعاقبهم .
  • Nein , das , was sie ehemals zu verhehlen pflegten , ist ihnen nun klar geworden . Doch wenn sie auch zurückgebracht würden , kehrten sie ganz gewiß bald zu dem ihnen Verbotenen zurück .
    قال تعالى : « بل » للإضراب عن إرادة الإيمان المفهوم من التمني « بدا » ظهر « لهم ما كانوا يخفون من قبل » يكتمون بقولهم ( والله ربنا ما كنا مشركين ) شهادة جوارحهم فتمنوا ذلك « ولو ردوا » إلى الدنيا فرضا « لعادوا لما نُهوا عنه » من الشرك « وإنهم لكاذبون » في وعدهم بالإيمان .
  • Wahrlich , die Almosen sind nur für die Armen und Bedürftigen und für die mit der Verwaltung ( der Almosen ) Beauftragten und für die , deren Herzen gewonnen werden sollen , für die ( Befreiung von ) Sklaven und für die Schuldner , für die Sache Allahs und für den Sohn des Weges ; ( dies ist ) eine Vorschrift von Allah . Und Allah ist Allwissend , Allweise .
    « إنما الصدقات » الزكوات مصروفة « للفقراء » الذين لا يجدون ما يقع موقعا من كفايتهم « والمساكين » الذين لا يجدون ما يكفيهم « والعاملين عليها » أي الصدقات من جاب وقاسم وكاتب وحاشر « والمؤلفة قلوبهم » ليسلموا أو يثبت إسلامهم أو يسلم نظراؤهم أو يذبوا عن المسلمين أقسام ، الأول والأخير لا يعطيان اليوم عند الشافعي رضي الله تعالى عنه لعز الإسلام بخلاف الآخرين فيعطيان على الأصح « وفي » فك « الرقاب » أي المكاتبين « والغارمين » أهل الدَّين إن استدانوا لغير معصية أو تابوا وليس لهم وفاء أو لإصلاح ذات البين ولو أغنياء « وفي سبيل الله » أي القائمين بالجهاد ممن لا فيء لهم ولو أغنياء « وابن السبيل » المنقطع في سفره « فريضة » نصب بفعله المقدر « من الله والله عليم » بخلقه « حكيم » في صنعه فلا يجوز صرفها لغير هؤلاء ولا منع صنف منهم إذا وجد فيقسمها الإمام عليهم على السواء وله تفضيل بعض آحاد الصنف على بعض ، وأفادت اللام وجوب استغراق أفراده لكن لا يجب على صاحب المال إذا قسم لعسره بل يكفي إعطاء ثلاثة من كل صنف ولا يكفي دونها كما أفادته صيغة الجمع وبيَّنت السنة أن شرط المعطى منها الإسلام وأن لا يكون هاشميا ولا مطلبيا .
  • Er ist es , Der die Sonne zur Helligkeit und den Mond zu einem Licht machte und ihm Stationen zuwies , damit ihr die Anzahl der Jahre und die Berechnung ( der Zeit ) beherrschen könnt . Allah hat dies nicht anders als in Gerechtigkeit erschaffen .
    « هو الذي جعل الشمس ضياءً » ذات ضياء ، أي نور « والقمر نورا وقدره » من حيث سيره « منازل » ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر ، ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما ، أو ليلة إن كان تسعة وعشرين يوما « لتعلموا » بذلك « عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك » المذكور « إلا بالحق » لا عبثا تعالى عن ذلك « يفصل » بالياء والنون يبين « الآيات لقوم يعلمون » يتدبرون .
  • Wisset , daß Allahs ist , wer immer in den Himmeln und wer immer auf der Erde ist . Und diejenigen , die da andere außer Allah anrufen , folgen nicht ( diesen ) Teilhabern ; sie folgen nur einem Wahn , und sie vermuten nur .
    « ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض » عبيدا وملكا وخلقا « وما يتبع الذين يدعون » يعبدون « من دون الله » أي غيره أصناما « شركاء » له على الحقيقة تعالى عن ذلك « إن » ما « يتبعون » في ذلك « إلا الظن » أي ظنهم أنها آلهة تشفع لهم « وإن » ما « هم إلا يخرصون » يكذبون في ذلك .
  • Nein , aber der böse Plan der Ungläubigen ist ihnen schön vorgegaukelt worden , und sie sind vom ( rechten ) Weg abgehalten worden . Und derjenige , den Allah zum Irrenden erklärt , soll keinen finden , der ihn rechtleitet .
    « أفمن هو قائم » رقيب « على كل نفس بما كسبت » عملت من خير وشر وهو الله كمن ليس كذلك من الأصنام لا ، دل على هذا « وجعلوا الله شركاء قل سمّوهم » له من هم ؟ « أم » بل أ « تنبئونه » تخبرون الله « بما » أي بشريك « لا يعلمـ » ـه « في الأرض » استفهام إنكار أي لا شريك له إذ لو كان لعلمه تعالى عن ذلك « أم » بل تسمونهم شركاء « بظاهر من القول » بظن باطل لا حقيقة له في الباطن « بل زُيّن للذين كفروا مكرهم » كفرهم « وصدوا عن السبيل » طريق الهدى « ومن يضلل الله فما له من هاد » .
  • Sprich : " Allah weiß am besten wie lange sie verweilten . " Ihm gehören das Verborgene der Himmel und der Erde .
    « قل الله أعلموا بما لبثوا » ممن اختلفوا فيه وهو ما تقدم ذكره « له غيب السماوات والأرض » أي علمه « أبصرْ به » أي بالله هي صيغة تعجب « وأسمعْ » به كذلك بمعنى ما أبصرهُ وما أسمعهُ وهما على جهة المجاز والمراد أنه تعالى لا يغيب عن بصره وسمعه شيء « ما لهم » لأهل السماوات والأرض « من دونه من ولي » ناصر « ولا يشرك في حكمه أحدا » لأنه غني عن الشريك .
  • Doch als sie den Zusammenfluß der beiden ( Meere ) erreicht hatten , da vergaßen sie ihren Fisch ; und dieser nahm seinen Weg und schwamm ins Meer hinaus .
    « فلما بلغا مجمع بينهما » بين البحرين « نسيا حوتهما » نسي يوشع حمله عند الرحيل ونسي موسى تذكيره « فاتخذ » الحوت « سبيله في البحر » أي جعله بجعل الله « سربا » أي مثل السرب ، وهو الشق الطويل لا نفاذ له ، وذلك أن الله تعالى أمسك عن الحوت جري الماء فانجاب عنه فبقي كالكوة لم يلتئم وجمد ما تحته منه .